Life | Line | Medical | Beauty | Clinic

العناية بالجلد وإعادة الشباب والنضارة للبشرة

لمن تُقدّم هذه الخدمات؟

تقدم هذه الخدمات للأشخاص المتمتعين بصحة جيدة، ويفضل أن يكونوا من غير المدخنين ويستطيعون الالتزام بتعليمات حماية البشرة بعد المعالجة ولاسيما الحماية من أشعة الشمس. أما بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من حالاتٍ مرضية تؤثر على صحة بشرتهم، فيتوجب علاج وتدبير تلك الحالات قبل اتخاذ القرار في تطبيق إحدى معالجات إعادة النضارة للبشرة.

النتائج المتوقعة

تستمر معاناة البشرة، بشكل طبيعي، من مشاكل التقدم بالعمر حتى بعد تطبيق المعالجات. لذا يمكن أن تتم إعادة تطبيق المعالجة بعد فترة من الزمن، أو تطبيق إجراءات طبية أخرى، وتعد الحلول الجراحية آخر الخيارات العلاجية. إن تطبيق المعالجات غير الجراحية للعناية الطبية بالبشرة تخفض بشكلٍ ملحوظ، أو تؤجل على الأقل، الحاجة للعمليات الجراحية. يمكن أن تتم معالجتك بواحدٍ من تلك الإجراءات الطبية أو أن تتم مشاركة بعضها مع الأخرى للحصول على نتائجٍ أفضل أو للتقليل من الآثار الجانبية لكلٍّ منها.

فترة التعافي والتحذيرات

بإمكانك مناقشة خطة التعافي بعد المعالجة بشكلٍ مفصل مع طبيبك، بحيث يتوجب الالتزام بالتعليمات التي يقدمها الفريق الطبي بدقةٍ واهتمام.

تعد هذه التقنية تقنيةً طبية ًغير جراحية، وغير معتمدةٍ على أشعة الليزر، صُممت للعناية بالبشرة وعلاج العديد من مشاكلها، وتتميز بأنها قابلة للتطبيق على جميع أنواع البشرة.

تستخدم لعلاج: - الخطوط والتجاعيد وعلامات التقدم في العمر. - حبّ الشباب وآثاره، الرؤوس السوداء والمسامات الواسعة والمفتوحة. - فرط التصبغ في بعض مناطق البشرة. - البشرة الجافة وإزالة خلايا البشرة الميتة.

إنها تقنية متعددة الخطوات تتضمن الترطيب والتنظيف والتقشير مع تغذية البشرة بالمغذيات الأساسية مثل مضادات الأكسدة وحمض الهيالورونيك. لا تسبب هذه التقنية أي تخريش للبشرة وتستغرق 30 -45 دقيقة بدون أي إزعاج خلال فترة التطبيق.

تعتمد جودة النتائج على كمية التلف والتضرر في البشرة قبل المعالجة. يمكنك أن تلاحظ نضارةً ولمعاناً واضحاً في البشرة بعد التطبيق الأول للمعالجة. لذا تكون هذه التقنية مناسبة لمعالجة البشرة قبل المناسبات. تستطيع الحصول على نتائج أكثر ثباتاً ،وأن تحافظ على بشرة صحية بتطبيق معالجة الهايدرافيشال بشكلٍ منتظم كخطةٍ علاجية شهريةٍ مثلاً.

تعد تقنية الهايدرافيشال أفضل من تقنيات تجديد البشرة المشابهة كونها لا تتطلب فترةً للتعافي بعدها، يمكن العودة مباشرةً لنشاطات الحياة اليومية بعد المعالجة. كما يمكن أن يصف لك الطبيب المعالج بعض المرطبات او السيرومات المغذية لتحسين النتائج.

وهي تقنية لعلاج وتجديد البشرة بالليزر، تستخدم بشكل واسع لعلاج مشاكل البشرة خصوصاً تلك التي تتعلق بالتقدم في العمر.

تستخدم لأعراض تلف البشرة المُسببة بالشمس أو التقدم في العمر مثل التصبغات أو التجاعيد او أي تغيرات في قوام البشرة وملمسها او التناسق اللوني فيها.

تزيل أشعة ليزر farctional Co2 طبقاتٍ رقيقة من نسيج الجلد وتسخّن البشرة. تفكك تلك الحرارة الناتجة عن أشعة الليزر أليافالكولاجين في البشرة ، مما يسبب إعادة تشكّلها كأليافٍ مشدودة، مما يؤدي إلى شد الجلد في النهاية. تحرض تلك العملية أيضاً دخول الجلد في طور يشبه طور شفاء الجروح بحيث يعيد بناء الخلايا الجلدية مع اصطناع طويل الأمد للكولاجين في الفترة بعد تطبيق المعالجة. تستغرق المعالجة ٤٥ دقيقة وحتى الساعة، ويمكن أن تحتاج لتخدير موضعي.

هذه التقنية مفضلة للأشخاص الذين يرغبون بآثار واضحة من نعومة ونقاء ونضارة في البشرة بجلسة معالجة واحدة فقط، وتعتبر المعيار الذهبي لذلك.

تتطلب هذه التقنية عنايةً بالبشرة قبل وبعد المعالجة. يمكن أن يقوم طبيبك بوصف بعض الأدوية المسكنة للألم قبل وبعد المعالجة. كما تتطلب زمن شفاءٍ طويل، بحيث يمكنك العودة لممارسة نشاطات الحياة بعد ٧ إلى ١٤ يوماً بعد المعالجة. تظهر النتائج المرغوبة بشكلٍ واضح وملموس خلال ٦ إلى ٩ أشهر من تطبيق الإجراء. يتوجب الالتزام بحذر بتعليمات الطبيب بعد المعالجة مثل التقليل من التعرض لأشعة الشمس واتباع نظام عنايةٍ بالبشرة خلال ٦ أشهر من تطبيقها.

لا يمكن أم تتم معالجتك بهذه التقنية إذا كنت: - امرأة حامل. - تتلقى أو تلقيت معالجة بالإيزوترينوئين في الأشهر الستة السابقة لرغبتك في تطبيق هذا الإجراء. كما يتوجب إخبار الطبيب في حال معاناتك من أي حالةٍ مرضية تؤثر أو تبطئ من عملية الشفاء، أو إن تعرّضت للإصابة بفيروس الحلأ او قرحات البرودة بحيث يتم تدبير تلك الحالات قبل البدء بالمعالجة.

تمت الموافقة من قبل منظمة الغذاء والدواءFDAعلى استخدام الهايفو لتدبير التجاعيد الوجهية ومشاكل مرونة وليونة البشرة التي يسببها التقدم في العمر. تعد هذه التقنية تقنية غير جراحية فعالة في شد البشرة ورفع ونحت الجلد في الوجه والعنق دون آثار جانبية.

تستخدم تقنية الهايفو (الأمواج فوق الصوتية المركزة ذات الشدة العالية)، حزماً مركزة من الأمواج فوق الصوتية تقوم بتسخين النسيج، وتُسبب زيادةً في التدفق الدموي وتحريضاً لتدمير الخلايا، مما يقلص من حجم المنطقة المستهدفة، ويجعل ألياف الكولاجين فيها أقصر وأثخن دون التأثير على طبقات الجلد العلوية. تستغرق المعالجة ٣٠ دقيقة وحتى ساعتين ونصف حسب المنطقة المراد معالجتها.

تعالج هذه التقنية طبقات البشرة العميقة، لذلك تكون حلاً جذرياً لمشاكل البشرة. وهي مفضلة جداً لعلاج خطوط العبوس في الوجه، والجلد المترهل تحت الحاجبين، خطوط الفك وخطوط العنق. كما تعد مناسبة لشد الذقن المترهل وشد الوجه.

ليس لهذا الإجراء أي آثارٍ مزعجة أو مخرشة، كما يمكن معاودة نشاطات الحياة الطبيعية مباشرةً. يمكن أيضاً ملاحظة النتائج فوراً وتظهر النتائج النهائية خلال شهرين أو ٣ أشهر. لست بحاجة لإعادة المعالجة خلال ٨ أشهر وحتى السنة. نادراً ما يحتاج بعض الاشخاص لتناول مسكنات ألم فموية لتخفيف الانزعاج وتعزيز الراحة خلال جلسة المعالجة. قد يظهر بعد التورم والاحمرار لكن ذلك لا يستمر أكثر من بضعة أيام.

يتوجب عدم تطبيق هذه المعالجة في المناطق التي تحوي زرعات معدنية، أو تلك المحقونة بالسيليكون، أو إن كنت تعاني من مشاكل دموية أو قمت بتركيب جهاز لتنظيم ضربات القلب.

يعمل هذا الجهاز بتقنية ليزر مبتكرة تجمع بين نمطين من أشعة الليزر مما يجعل هذا الجهاز مناسباً لعلاج البشرة بكافة التدرجات اللونية. كما يكون فعالاً في علاج العديد من مشاكل البشرة مثل شد الجلد ومعالجة التجاعيد ومعالجة الأوردة والتصبغات في الوجه مثل النمش والبقع الداكنة.